❈ Grim Aesthetics ❈
“I can read you like a book and because the thing about a beloved book, if it’s a good one, is that it shifts like music; you think you know it, you’ve read it so many times, of course you know it, of course the pleasure of it is in how well you know it, but then you hear, in the background, the thing you never heard in it before, and with the turn of a page you see a combination of words you know you’ve never seen before, you thought you knew this book but it dazzles you with the different book it is, yet again, and not just that but the different person you have become, the different person you are now, reading it again, and you, my love, are an excellent book for me, and then us both together, which takes some talent with rhythm, but luckily we are quite talented at reading each other.”
— Ali Smith, The Whole Story and Other Stories
People these days spend most of their time showing who they are not and the rest of their time hiding who they really are.
— 12/09/22, anastasiasyah
“The repressed signifies the preserved: hidden away in the organized tensions of the unconscious, wishes and their memories are ceaselessly struggling to find some way into gratification in the present - desire refuses annihilation.” - Christopher Bollas
Jupiter, Moon, Saturn above the Black Hills of Central, Az. Double exposure.
-يشعر تجاههم بما هو سببه و دوافعه في الحياة مما كان يؤهله لمواجهة شتي ضغوطات الحياة اليومية
-هو لا يريد الا ان يراهم موضع الراحة ..أن يحمل عنهم حملهم علّهم يدركون ما يحمل لهم
- تلك العائلة الصغيرة تمنحه من معاني الحياة ما يدفعه للاكمال بكامل قوته
- كل مرة يوشك بها علي السقوط كان يتذكر دائماً عواقب سقوطه و كيف انهم جميعا متكئون علي مدي صموده
-الليلة الأولي -
بدأت لا اقوي علي تحمل المزيد كل شئ علي عاتقي .. مؤخراً اصبحوا ينتقدونني علي كل ما لا يُذكر حتي ان كلمات الاطراء تلاشت- قد كانت تساهم في اكمالي السير … اعلم قد يبدو هذا سطحياً لكني اقترب من عمق الانهاك ما يدفعني للاستنجاد بالسطح
أراهم مع مرور الوقت يتبلدون و:كأن تعودهم علي رفعي من حملهم اصبح شئ اقل من الطبيعي ..كأني ملزم بهذا ..كما لو أني اتقاضي أجرا و أن هذه مهنتي التي بدأت ابغضها
-الليلة العاشرة-
لست أري اي تفسير لما يحدث الا انه استهلاك جسدي نفسي في اقصي صوره ..انها المرة الأولي التي يعتدي بها والدي عليَ ضرباً ..هو حتي لم يلفظ ما يخفف عني تأثير ما فعل .. أراه يبدأ بالاختلال تدريجياً و انا ملزم أن أعذره و ان كنت قد بدات اقترب من اشد حالاتي سوءاَ ..توقيت خاطئ
-الليلة العشرون-
اواجه صعوبة بالغة في تصديق قول امي و اخوتي كوني لا افعل ما يرجون- ما يلبي احتياجاتهم ..و أن كوني افعل ما هو اقل فهو حقهم أياً يكن ثم ختمت باخباري أن اخرج خارج اطار ابتذال التعب
بعد كل تلك السنوات اصبحت افعل ما لا يكفي رجائهم .. و استنفاذي اصبح ابتذال ..
-الليلة الثلاثون-
لا اريد أن اراهم ولا أن اري من جانبهم ما رايت الفترة السابقة مجدداً..لقد حولوا كل شئ كان بي لهم الي نقيض ..اشعر اني احترق او بالأحري قد احترقت بالفعل ..
كل ما أردت هو أن يبصروني كا لم يفعلوا ..القليل من الكلمات التي تهدأ من روعي لا ان تحملني المزيد ! .. ان كل ما الت اليه الان هم آليته ..و اخشي اني قد بلغت نقطة تمام الاستنفاذ
حالة والده الصحية تدهورت يوماً تلو الآخر ..والدته تتعاطي عقاقيراً نفسية و اخوته لم يأن لهم أوان حمل ذلك علي عاتقهم بعد ..لم يتغير شئ ان لم تكن الحالة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم
-الليلة الأولي-
أستطيع أن ادرك الآن ماهية ما يحدث ..ليس كون تلك الأحداث تشكل عبئاً لا يحتمل ..لكن كون ذلك العبء يريني من الحقيقة ما أٌبغض حاجتي لأن أراه .. كونية انعدام نقطة الاستنفاذ لحظة تمامها .. كوني أسقط بلا لحظة ارتطام .. حقيقة حفاظي علي بقائهم سبب نتيجة بقائي محافظاً عليها .. قد نفذت كل الدوافع بنفوذ تلك الحقيقة